diff options
Diffstat (limited to 'talermerchantdemos/blog/articles/ar/can-you-trust.html')
-rw-r--r-- | talermerchantdemos/blog/articles/ar/can-you-trust.html | 262 |
1 files changed, 262 insertions, 0 deletions
diff --git a/talermerchantdemos/blog/articles/ar/can-you-trust.html b/talermerchantdemos/blog/articles/ar/can-you-trust.html new file mode 100644 index 0000000..c67a8f1 --- /dev/null +++ b/talermerchantdemos/blog/articles/ar/can-you-trust.html @@ -0,0 +1,262 @@ +<!--#set var="PO_FILE" + value='<a href="/philosophy/po/can-you-trust.ar.po"> + https://www.gnu.org/philosophy/po/can-you-trust.ar.po</a>' + --><!--#set var="ORIGINAL_FILE" value="/philosophy/can-you-trust.html" + --><!--#set var="DIFF_FILE" value="/philosophy/po/can-you-trust.ar-diff.html" + --><!--#set var="OUTDATED_SINCE" value="2015-02-26" --> + + + +<!--#include virtual="/server/header.ar.html" --> +<!-- Parent-Version: 1.77 --> + +<!-- This file is automatically generated by GNUnited Nations! --> +<title>هل تستطيع الوثوق بحاسوبك؟ - مشروع غنو - مؤسسة البرمجيات الحرة</title> + +<!--#include virtual="/philosophy/po/can-you-trust.translist" --> +<!--#include virtual="/server/banner.ar.html" --> +<!--#include virtual="/server/outdated.ar.html" --> +<h2>هل تستطيع الوثوق بحاسوبك؟</h2> + +<p>بقلم <a href="http://www.stallman.org/">ريتشارد ستالمن</a></p> + +<p> +مِمَن يجب أن يأخذ حاسوبك الأوامر؟ إن أكثر الناس يعتقدون أن حواسيبهم يجب أن +تطيعهم، لا أن تطيع أي أحد آخر. تخطط المؤسسات الإعلامية الكبيرة (بما في ذلك +شركات الأفلام وشركات التسجيل) ومعها شركات الحاسوب مثل مايكروسوفت وإنتل لجعل +حاسوبك يطيعهم بدلا منك ويسمون ذلك في مخططهم ”الحوسبة +الموثوقة“. (نسخة مايكروسوفت من المخطط تسمى ”الحراسة“.) لقد +احتوت البرامج الاحتكارية مزايا ضارة من قبل، لكن هذه الخطة سوف تجعل تلك +الأضرار متفشية.</p> +<p> +تعني البرمجيات الاحتكارية أصلًا أنك لا تملك التحكم بما تقوم به، فلا تستطيع +دراسة الكود المصدري أو تغييره. ليس مفاجئا أن رجال الأعمال الأذكياء يجدون +طرقًا لتسخير سيطرتهم لوضعك في الكفة الخاسرة. قامت مايكروسوفت بهذا مرات عديد: +إحدى نسخ ويندوز صُمّمت لإبلاغ مايكروسوفت عن كل البرمجيات على قرصك الصلب؛ +وترقية ”أمان“ جديدة لوندوز ميديا بلاير تطالب المستخدمين +بالموافقة على قيود جديدة. لكن مايكروسوفت ليست وحيدة: فبرمجيات KaZaa لمشاركة +الموسيقى مُصمّمة ليستطيع الطرف التجاري في KaZaa تأجير استخدام حاسوبك +لعملائه. هذه المزايا الضارة عادة ما تكون سرية، لكن حتى عندما تكتشفها من +الصعب إزالتها، مادمت لا تملك الكود المصدري.</p> +<p> +كانت هذه الحوادث في الماضي معزولة؛ لكن ”الحوسبة الموثوقة“ سوف +تجعلها منتشرة. إن ”الحوسبة الغادرة“ اسم أكثر ملائمة، لأن الخطة +مُعدّة للتأكد أن حاسوبك سوف يعصيك بشكل متقن؛ وهي في الحقيقة مصمّمة لإيقاف +حاسوبك عن مهمّته كحاسوب أغراض عامة. قد تتطلب كل عملية إذنًا صريحًا.</p> +<p> +الفكرة التقنية وراء الحوسبة الغادرة هي أن الحاسوب يحتوي تعمية رقمية وجهاز +توقيع، والمفاتيح تبقى سرية عنك؛ وسوف تستخدم البرامج الاحتكارية هذا الجهاز +للتحكم بالبرامج الأخرى التي تستطيع أنت تشغيلها، وبالمستندات والبيانات التي +تصل أنت إليها، وبالبرامج التي تستطيع أنت تمرير هذه المستندات والبيانات +إليها. هذه البرمجيات سوف تستمر في تنزيل معايير تفويض جديدة عبر الإنترنت، +وفرض هذه المعايير تلقائيا على عملك. إذا لم تسمح لحاسوبك بالوصول إلى معايير +جديدة دوريًا من الإنترنت، فإن بعض الإمكانيات سوف تتوقف عن العمل تلقائيًا.</p> +<p> +بالطبع، تخطط هوليوود وشركات الإنتاج لاستخدام الحوسبة الغادرة +ل”DRM“ (إدارة القيود الرقمية)، وعندها لن تتمكن من تشغيل الفيديو +والموسيقى المنزّلة إلا على حاسوب واحد. سيكون التشارك مستحيلًا، على الأقل +باستخدام الملفات المُفوّضة التي تجلبها من تلك الشركات. أنتم -أيها العموم- +يجب أن تمتلكوا الحرية والقابلية لمشاركة هذه الأشياء. (أتوقع أن أحدهم سوف +يكتشف طريقة لإنتاج نسخ غير معماة، ويرفعها ويشاركها، وهكذا لن تنجح القيود +الرقمية مطلقًا، لكن هذا ليس مسوغًا للنظام.)</p> +<p> +جعل المشاركة مستحيلة أمر سيء جدًا، لكنها تتجه نحو الأسوأ. يوجد خطط لاستخدام +نفس الوسائل للبريد الإلكتروني وللمستندات التي تتمثل في بريد إلكتروني يختفي +في غضون أسبوعين، أو مستندات يمكن قراءتها على حواسيب شركة واحدة.</p> +<p> +تخيل لو أنك تلقيت بريدًا إلكترونيًا من رئيسك يأمرك بعمل شيء تظن أنه خطر، +وبعد شهر، عندما تشتعل القضية، لا تستطيع استخدام البريد الإلكرتوني لتثبت أن +القرار لم يكن قرارك. ”الحصول عليه كنسخة ورقية“ لن يحميك عندما +يكتب الطلب بحبر مُختفٍ.</p> +<p> +تخيل لو تلقيت بريدًا إلكترونيًا من رئيسك يقر سياسة غير قانونية أو منافية +للأخلاق، مثل تمزيق مستندات الشركة المالية، أو السماح بمرور مخاطر تهدد دولتك +بدون تدقيق. تستطيع اليوم إرسال هذا البريد لمراسل صحفي وتعرض النشاط. مع +الحوسبة الغادرة، لن يكون المراسل قادرًا على قراءة المستند؛ سوف يرفض حاسوبه +طاعته. سوف تصبح الحوسبة الغادرة جنة الفساد.</p> +<p> +يمكن أن تستخدم معالجات النصوص مثل مايكروسوفت وورد الحوسبة الغادرة عندما تحفظ +مستنداتك، للتأكد من ألا معالج نصوص سواه يستطيع فتحها. اليوم يجب علينا اكتشاف +أسرار نسق وورد السري عن طريق تجارب شاقة لجعل محرر كلمات حر يقرأ مستندات +وورد. لو أن تعمية مستندات وورد تمت باستخدام الحوسبة الغادرة عند حفظها، فلن +يكون لمجتمع البرمجيات الحرة فرصة تطوير برمجيات لقراءتها— وحتى لو +استطعنا القيام بذلك، فقد تحظر مثل هذه البرامج تحت مظلة قانون حقوق الألفية +الرقمية. (Digital Millennium Copyright Act)</p> +<p> +سوف تستمر البرامج التي تستخدم الحوسبة الغادرة في تنزيل معايير تفويض جديدة +عبر الإنترنت، وفي فرض هذه المعايير تلقائيًا على عملك. إذا لم يعجب مايكروسوفت +أو الحكومة الأمريكية ما قلته في مستند كتبته، فإنهم يستطيعون إرسال تعليمات +جديدة تأمر جميع الحواسيب برفض السماح لأي شخص بقراءة هذه المستند. سوف يطيعهم +كل حاسوب عند تنزيل التعليمات الجديدة. سوف تخضع كتابتك لأسلوب 1984 في المحي +الرجعي. قد لا تكون قادرًا على قراءتها أصلًا.</p> +<p> +ربما تظن أنك تستطيع إيجاد الأشياء القذرة التي تقوم بها تطبيقات الحوسبة +الغادرة، وتدرس بعد ذلك مدى ضررها، وتقرّر فيما لو قبلتها. سيكون قصر نظر +وحماقة لو قبلتها، لكن ما أعنيه أن الحل الذي تصبو إليه لن يصمد. فبمجرد +الاعتماد على استخدم البرنامج ستكون مقيّدًا وهم يعون ذلك، ومن ثم سوف يسيطرون +على الموقف. بعض التطبيقات سوف تنزّل تلقائيا ترقيات ستقوم بشيء +مختلف—ولن تستشيرك عن هذه الترقية.</p> +<p> +اليوم تستطيع تفادي أن تكون مُقيّدا بواسطة البرمجيات الاحتكارية عن طريق عدم +استخدامها. إذا استخدمت غنو/لينكس أو أي نظام تشغيل حر آخر، وإذا تجنّبت تثبيت +تطبيقات احتكارية عليه، فأنت حينها المسيطر على ما يفعله حاسوبك. لو أن ببرنامج +حر ميزة ضارة، فسوف يزيلها مطورون آخرون في المجتمع، وستستطيع استخدام النسخة +المصححة. تستطيع أيضا تشغيل برامج تطبيقة وأدوات حرة على أنظمة التشغيل غير +الحرة، صحيح أن هذا يشغل حيّزًا صغيرًا من إعطائك الحرية الكاملة، لكن كثيرًا +من المستخدمين يقومون بذلك.</p> +<p> +تضع الحوسبة الغادرة وجود نظام تشغيل حر وتطبيقات حرة في خطر، لأنك قد لا تتمكن +من تشغيها أصلًا. بعض إصدارات الحوسبة الغادرة ستطالب نظام التشغيل بأن يكون +مصرحا بشكل معينة من شركة معينة؛ ولن تتمكن من تثبيت أنظمة التشغيل الحرة. بعض +إصدارات الحوسبة الغادرة سوف تطالب كل برنامج أن يكون مصرحا بشكل محدد من مطور +نظام التشغيل. لن تستطيع تشغيل برمجيات حرة على نظام كهذا. إذا اكتشفت كيفية +تثبيتها وأخبرت أي أحد بذلك، فقد تكون هذه جريمة.</p> +<p> +يوجد مقترحات بالفعل على القانون الأمريكي تقترح مطالبة كل الحواسيب بدعم +الحوسبة الغادرة، وتقترح منع اتصال الحواسيب القديمة بالإنترنت. CBDTPA (الذي +نسميه Consume But Don't Try Programming Act أو قانون استهلك ولكن لا تحاول +البرمجة) واحد منها. ولكن حتى لو لم يلزموك قانونيا بالمرور إلى الحوسبة +الغادرة، فقد يكون الضغط لقبولها هائلا. اليوم يستخدم الناس عادة نسق وورد +للاتصال، على الرغم من أن هذا يسبب ضروبًا من المشاكل (راجع <a +href="/philosophy/no-word-attachments.html">”نستطيع وضع نهاية لمرفقات +وورد“</a>). إذا استطاع جهاز الحوسبة الغادرة وحده قراءة مستندات وورد +الحديث، فسوف يحول الكثير من الناس إليها، إذا حكموا على القضية من منطلق أحادي +(أبيض أو أسود). لمقاومة الحوسبة الغادرة، يجب أن ننضم معًا لمواجهة الوضع +كقرار جماعي.</p> +<p> +لمزيد من المعلومات عن الحوسبة الغادرة، راجع <a +href="http://www.cl.cam.ac.uk/users/rja14/tcpa-faq.html">http://www.cl.cam.ac.uk/users/rja14/tcpa-faq.html</a>.</p> +<p> +للتصدي للحوسبة الغادرة، لا بد من تنظيم أعداد كبيرة من المواطنين. لذا، فإننا +نحتاج لمساعدتك! يُرجَى دعم <a href="http://DefectiveByDesign.org">معيب +بالتصميم</a>، حملة مؤسسة إف إس إف ضد إدارة القيود الرقمية. </p> + +<h3>ملحقات</h3> + +<ol> +<li><p>يتسخدم حقل أمن الحاسوب مصطلح “الحوسبة الموثوقة” بمعنى +آخر—احذر من الخلط بين المعنيين.</p></li> + +<li><p>يوزع مشروع غنو GNU Privacy Guard، البرنامج الذي يتعامل مع مفاتيح التعمية +العامة والتواقيع الرقمية، التي تستطيع استخدامها لإرسال بريد إلكتروني آمن +وخاص. من المفيد توضيح كيف يختلف GPG عن الحوسبة الغادرة لتدرك أيهما يجعل +الشيء مفيدًا والآخر خطرًا جدًا.</p> +<p> +عندما يستخدم أحد GPG لإرسال مستند معمًى، وتستخدمه أنت لفك المستند، فإن +الناتج مستند غير معمًى تستطيع قراءته وتمريره ونسخه وحتى إعادة تعميته لإرساله +بأمان إلى شخص آخر. سوف يتيح لك تطبيق الحوسبة الغادرة قراءة الكلمات على +الشاشة، لكنه لن يجعلك تولد مستندًا غير معمًى لتستطيع استخدامه بطرق أخرى. GPG +حزمة برمجيات حرة تجعل مزايا الأمان متاحة للمستخدمين، <em>فهم +يستخدمونها</em>. أما الحوسبة الغادرة فمصممة لفرض قيود على المستخدمين، +<em>فهي تستخدمهم</em>.</p></li> + +<li><p> +يركز داعمو الحوسبة الغادرة حديثهم على <a name="beneficial">استخداماتها +المفيدة</a>. ما يقولونه عادة صحيح، لكنه غير مهم.</p> +<p> +مثل معظم العتاد، يمكن أن يستخدم عتاد الحوسبة الغادرة لأعراض غير ضارة. لكن +هذه الاستخدامات يمكن تأديتها بطرق أخرى، بدون عتاد الحوسبة الغادرة. الفرق +الرئيسي أن الحوسبة الغادرة تعطي المستخدمين محصلة سيئة: التلاعب بحاسوبك ليعمل +ضدك.</p> +<p> +ما يقولونه صحيح، وما اقوله صحيح. إذا فكرت في الأمرين معًا فما الذي تحصل +عليه؟ الحوسبة الغادرة خطة لأخذ حريتنا، مع تقديم منافع ضئيلة لصرف نظرنا عما +نفقد.</p></li> + +<li><p>مايكوروسوفت تقدم الحراسة كمعيار أمان، وتدعي أنها ستحمي من الفيروسات، لكن هذا +الادعاء خاطئ تمامًا. أشار أحد عروض Microsoft Research في أكتوبر 2002 إلى أن +واحدًا من معايير الحراسة أنه مادامت أنظمة التشغيل والتطبيقات الموجودة تعمل +فإن الفيروسات ستواصل قدرتها على القيام بالأمور التي تقوم بها اليوم.</p> +<p> +عندما تتحدث مايكروسوفت عن ”الأمان“ مرتبطا بالحراسة، فإنها لا +تعني ما نعنيه عادة بهذه الكلمة وهو حماية جهازك من الأشياء التي لا تريدها؛ بل +يعنون حماية نُسخك من البيانات على حاسوبك من أن تصل إليها بوسائل لا يريدها +الآخرون. شريحة في ذلك العرض أدرجت أنواعًا عديدةً للحراسة السرية يمكن أن +تستخدم في التقييد، بما في ذلك ”أسرار الطرف الثالث“ و”أسرار +المستخدم“—لكنها تضع ”أسرار المستخدم“ بين علامتي +اقتباس، مما يوحي أن هذا شيء من العبث بسياق الحراسة.</p> +<p> +حَرَف العرض الاستخدام الاعتيادي للمصطلحات الأخرى التي نربطها عادة بقضية +الأمان، مثل ”هجوم“ و”كود ضار“ و”خداع“ و +”موثوق“. لا شيء منها يعني ما يعني عادة. ”الهجوم“ لا +يعني أن أحدا يحاول إيذاءك، بل يعني أنك تحاول نسخ موسيقى. ”الكود +الضار“ يعني الكود الذي ثبّته للقيام بشيء لا يود شخص آخر من حاسوبك أن +يقوم به. ”الخداع“ لا يعني أن أحدا يحاول مغافلتك، بل يعني أنك +تغافل الحراسة. وهكذا دواليك.</p></li> + +<li><p>إعلان سابق من مطوري الحراسة وضع الوعد الأساسي أن أي شخص يطور أو يجمع معلومات +يجب أن يمتلك التحكم الكامل بكيفية استخدامها. هذا سيمثل انقالبًا ثوريًا على +الأفكار الماضية المتعلقة بالفلسفة الأخلاقية والنظام القانوني، ويخلق نظام +سيطرة غير مسبوق. مشكلة هذه الأنظمة لم تأتِ مصادفة؛ بل نتجت عن الهدف الأساس، +ذلك الهدف الذي يجب أن نرفضه.</p></li> +</ol> + +<hr /> +<blockquote id="fsfs"><p class="big">هذه النصيحة نُشرت في <a +href="http://shop.fsf.org/product/free-software-free-society/"><cite>مجتمع +البرمجيات الحرة: نصائح منتقاة من ريتشارد إم. ستالمن</cite></a>.</p></blockquote> + +<div class="translators-notes"> + +<!--TRANSLATORS: Use space (SPC) as msgstr if you don't have notes.--> + </div> +</div> + +<!-- for id="content", starts in the include above --> +<!--#include virtual="/server/footer.ar.html" --> +<div id="footer"> +<div class="unprintable"> + +<p>يرجى إرسال الاستفسارات المتعلقة بالـ FSF وGNU إلى <a +href="mailto:gnu@gnu.org"><gnu@gnu.org></a>. هناك أيضاً طرق أخرى +للاتصال <a href="/contact/"><span xml:lang="en" lang="en"> </span> بمؤسسة +البرمجيات الحرة</a>. يرجى إرسال الوصلات المنقطعة وأي تصحيحات أو اقتراحات إلى +<a href="mailto:webmasters@gnu.org"><webmasters@gnu.org></a>.</p> + +<p> +<!-- TRANSLATORS: Ignore the original text in this paragraph, + replace it with the translation of these two: + + We work hard and do our best to provide accurate, good quality + translations. However, we are not exempt from imperfection. + Please send your comments and general suggestions in this regard + to <a href="mailto:web-translators@gnu.org"> + + <web-translators@gnu.org></a>.</p> + + <p>For information on coordinating and submitting translations of + our web pages, see <a + href="/server/standards/README.translations.html">Translations + README</a>. --> +رغم بذلنا قصارى جهدنا لتوفير ترجمات دقيقة ذات جودة عالية، فإننا لا ندعي كمال +النصوص وخلوها من الأخطاء. يرجي إرسال التعليقات والمقترحات المتعلقة بهذا +الشأن إلى عنوان البريد الإلكتروني <a href="mailto:web-translators@gnu.org"> +<web-translators@gnu.org></a>.</p> <p>للحصول على أي معلومات بشأن تنسيق +وتقديم ترجمات موقعنا الإلكتروني، يرجى الاطلاع على الرابط التالي <a +href="/server/standards/README.translations.html">دليل الترجمة</a>.</p> +</div> + +<p>Copyright © 2002, 2007, 2014 ريتشارد ستالمن</p> + +<p>هذا المُصنَّف مرخص بموجب <a rel="license" +href="http://creativecommons.org/licenses/by-nd/3.0/us/deed.ar">رخصة المشاع +الإبداعي نسب المصنف - منع الاشتقاق 3.0 الولايات المتحدة</a>.</p> + +<!--#include virtual="/server/bottom-notes.ar.html" --> +<div class="translators-credits"> + +<!--TRANSLATORS: Use space (SPC) as msgstr if you don't want credits.--> +ترجمة: <a href="mailto:osamak.wfm@gmail.com"><em>أسامة خالد</em></a>.<br +/>تعديل وتصحيح: <em>فيصل علمي حسني.</em></div> + +<p class="unprintable"><!-- timestamp start --> +حُدّثت: + +$Date: 2017/03/28 10:08:23 $ + +<!-- timestamp end --> +</p> +</div> +</div> +</body> +</html> |