summaryrefslogtreecommitdiff
path: root/talermerchantdemos/blog/articles/ar/who-does-that-server-really-serve.html
diff options
context:
space:
mode:
Diffstat (limited to 'talermerchantdemos/blog/articles/ar/who-does-that-server-really-serve.html')
-rw-r--r--talermerchantdemos/blog/articles/ar/who-does-that-server-really-serve.html295
1 files changed, 295 insertions, 0 deletions
diff --git a/talermerchantdemos/blog/articles/ar/who-does-that-server-really-serve.html b/talermerchantdemos/blog/articles/ar/who-does-that-server-really-serve.html
new file mode 100644
index 0000000..13df9a0
--- /dev/null
+++ b/talermerchantdemos/blog/articles/ar/who-does-that-server-really-serve.html
@@ -0,0 +1,295 @@
+<!--#set var="PO_FILE"
+ value='<a href="/philosophy/po/who-does-that-server-really-serve.ar.po">
+ https://www.gnu.org/philosophy/po/who-does-that-server-really-serve.ar.po</a>'
+ --><!--#set var="ORIGINAL_FILE" value="/philosophy/who-does-that-server-really-serve.html"
+ --><!--#set var="DIFF_FILE" value=""
+ --><!--#set var="OUTDATED_SINCE" value="2011-01-03" -->
+
+<!--#include virtual="/server/header.ar.html" -->
+<!-- Parent-Version: 1.79 -->
+
+<!-- This file is automatically generated by GNUnited Nations! -->
+<title>من يخدم هذا الخادوم فعلا؟ - مشروع غنو - مؤسسة البرمجيات الحرة</title>
+
+<!--#include virtual="/philosophy/po/who-does-that-server-really-serve.translist" -->
+<!--#include virtual="/server/banner.ar.html" -->
+<!--#include virtual="/server/outdated.ar.html" -->
+<h2>من يخدم هذا الخادوم فعلا؟</h2>
+
+<p>بقلم <strong>ريتشارد ستولمن</strong></p>
+
+<blockquote><p>(نشر هذا المقال أول مرة <a
+href="http://www.bostonreview.net/richard-stallman-free-software-DRM">Boston
+Review</a>.)</p></blockquote>
+
+<p><strong>لا تعد البرمجيات المحتكرة الوسيلة الوحيدة لفقد الحرية على الإنترنت،
+فالبرمجيات الخدمية وسيلة أخرى لإعطاء الآخرين التحكم بحوسبتك.</strong></p>
+
+<h3>مقدمة: كيف تسلب البرمجيات المحتكرة حريتك</h3>
+
+<p>يمكن للتقنية الرقمية أن تمنحك الحرية، ويمكن أن تسلبها منك. إن التهديد الأول
+الذي واجهنا كان <em>البرمجيات المحتكرة</em>، وهي البرمجيات التي لا يملك
+مستخدموها التحكم لأن مالكيها (وهم شركات مثل أبل ومايكروسوفت) يتحكمون
+بها. يستغل المالك عادة قوته الجائرة بإضافة مزايا خبيثة مثل التجسس والمداخل
+الخلفية و<a href="http://DefectiveByDesign.org">إدارة القيود الرقمية
+(DRM)</a> (والتي يُسمّونها في دعايتهم &rdquo;إدارة الحقوق الرقمية&ldquo;).</p>
+
+<p>كان علاجنا لهذه المشكلة عبر تطوير <em>البرمجيات الحرة</em> ورفض البرمجيات
+المحتكرة. البرمجيات الحرة تعني أنك كمستخدم تملك أربع حريات أساسية: (0) في
+تشغيل البرنامج كما تشاء، و(1) في دراسته وتغيير كوده المصدري ليقوم بما تشاء،
+و(2) في إعادة توزيع نسخ مطابقة، و(3) في إعادة توزيع نسخ من إصداراتك
+المُعدّلة. (راجع <a href="/philosophy/free-sw.html">تعريف البرمجيات
+الحرة</a>)</p>
+
+<p>لقد استعدنا عبر البرمجيات الحرة التحكم بحواسيبنا. صحيح أن البرمجيات المحتكرة
+لا تزال موجودة، إلا أننا يمكن أن نخلص أنفسنا منها، ولقد قام كثير منا
+بذلك. لكننا نواجه تهديدًا جديدًا على التحكم بحواسيبنا: وهو البرمجيات
+الخدمية. يجب أن نرفضها من أجل لأجل الحرية.</p>
+
+<h3>كيف تسلب البرمجيات الخدمية حريتك</h3>
+
+<p>البرمجيات الخدمية (Software as a Service: SaaS) تعني أن يقوم شخص ما بتجهيز
+خادوم على الشبكة للقيام بمهمة حاسوبية معينة (مثل إدارة الجداول الحسابية أو
+معالجة النصوص أو ترجمة النصوص إلى لغة أخرى، وغيرها) ثم يدعو المستخدمين لأن
+يقوموا بتلك المهمة على ذلك الخادوم. يرسل المستخدمون بياناتهم إلى الخادوم
+الذي يعالج البيانات المعطاة ثم يعيد النتائج أو يتصرف بناءً عليها.</p>
+
+<p>إن تلك الخوادم أشد نزعًا لتحكم المستخدمين من البرمجيات المحتكرة. يحصل
+مستخدمو البرمجيات المحتكرة عادة على ملف تنفيذي مجرّد من الكود المصدري، وهو
+الأمر الذي يُصعّب على المبرمجين إمكانية دراسة الكود الذي يُشغلونه، وبالتالي
+تصعب إمكانية معرفة مهمة البرنامج الحقيقة ويصعب تغييرها.</p>
+
+<p>أما مستخدمو البرمجيات الخدمية فلا يملكون حتى الملف التنفيذي لأنه على
+الخادوم، ولا يمكن للمستخدمين الاطلاع عليه أو الاقتراب منه؛ ولذا فمن المستحيل
+التحقق من مهمته الحقيقية ومن المستحيل تغييرها.</p>
+
+<p>بل إن البرمجيات الخدمية تسبب عواقب وخيمة مماثلة للخصائص الخبيثة لبعض
+البرمجيات المحتكرة.</p>
+
+<p> فعلى سبيل المثال، بعض البرمجيات المحتكرة تعد &rdquo;برامج تجسس&ldquo; لأن
+البرنامج <a href="/philosophy/proprietary-surveillance.html">يرسل معلومات عن
+نشاطات المستخدمين</a>، فمايكروسوفت ويندوز يرسل معلومات عن نشاطات المستخدمين
+إلى مايكروسوفت، و Windows Media Player و RealPlayer يبلّغان عمّا يشاهده
+المستخدم أو يستمع إليه.</p>
+
+<p>وبعكس البرمجيات المحتكرة، فالبرمجيات الخدمية لا تحتاج إلى كود مخفي لتجمع
+بيانات المستخدمين؛ بل يجب على المستخدمين أن يرسلوا بيانتهم ليستخدموها. إن
+لهذا نفس أثر برامج التجسس وهو أن مُشغّل الخادوم يتلقى البيانات، لكنه يتلقاها
+دون أدنى جهد لأن هذه هي طبيعة البرمجيات الخدمية.
+</p>
+
+<p>يمكن لبعض البرمجيات المحتكرة أن تسيء إلى المستخدمين بأمر خارجي. على سبيل
+المثال، يحتوي ويندوز على باب خلفي يُمكّن مايكروسوفت من فرض أي تغيير على أي
+برنامج على الجهاز. يحتوي قارئ الكتب Amazon Kindle &rdquo;مُشغل أمازون&ldquo;
+-الذي يوحي اسمه أن غرضه حرق كتبنا- على مدخل خلفي أورويلي [-معاد للصالح
+العام-] استخدمته أمازون في عام 2009 ل<a
+href="http://www.nytimes.com/2009/07/18/technology/companies/18amazon.html"
+>حذف</a> الكثير من نُسخ Kindle من كتابي <cite>1984</cite> و <cite>Animal
+Farm</cite> لOrwell الذين اشتراهما الناس من أمازون.</p>
+
+<p>تمنح البرمجيات الخدمية مُشغّل الخادوم المقدرة على تغيير البرمجيات المُستخدمة
+وبيانات المستخدمين التي تُعالج. وهنا أيضًا لا حاجة لكود خاص للقيام بذلك.</p>
+
+<p>ولهذه الأسباب فإن البرمجيات الخدمية تكافئ تمامًا برمجيات التجسس وتعد مدخلًا
+خلفيًا خطيرًا وهي تعطي مُشغّل الخادوم سلطة ظالمة على المستخدم، ولا يمكن أن
+نقبل ذلك.</p>
+
+<h3>فصل قضية البرمجيات الخدمية عن قضية البرمجيات المحتكرة</h3>
+
+<p>إن البرمجيات الخدمية والبرمجيات المحتكرة يسببان النتائج السيئة ذاتها باختلاف
+الوسائل. السبب في البرمجيات المحتكرة أنك تملك نسخة يصعب تغييرها أو من غير
+القانوني القيام بذلك؛ أما في البرمجيات الخدمية فإن السبب أنك تستخدم نسخة لا
+تملكها.</p>
+
+<p>إن هاتين المشكلتان محيرتان، وهذا لم ينشئ من محض الصدفة، فمطورو الوب يستخدمون
+المصطلح المضلل &rdquo;تطبيقات الوب&ldquo; ليجمعون بين تطبيقات الخادوم
+والبرامج التي تعمل على حاسوبك في متصفحك. بعض صفحات الوب تُثبّت برامج
+جافاسكربت كبيرة في متصفحك بشكل مؤقت بدون إعلامك. <a
+href="/philosophy/javascript-trap.html">عندما تكون برامج جافاسكربت هذه غير
+حرة</a>، فإنها تحمل نفس مساوئ البرمجيات غير الحرة الأخرى. لكننا هنا على كل
+حال نتناول مشكلة برمجيات الخادوم نفسه.</p>
+
+<p>يعتقد كثير من داعمي البرمجيات الحرة أن مشكلة البرمجيات الخدمية ستعالج بتطوير
+برمجيات حرة للخوادم. إن من صالح مُشغّل الخادوم أن تكون برامج الخادوم حرة
+لأنها إن كانت محتكرة فإن لمالكيها سلطة على الخادوم، وهذا ظلم لمُشغّله وليس
+في صالحك أبدًا. لكن إن كانت البرمجيات حرة فإن هذا لا يحميك <em>كمستخدم
+للخادوم</em> من آثر البرمجيات الخدمية، لأن الحرية للُمشغّل وليست لك
+[كمستخدم].</p>
+
+<p>إن لإصدار الكود المصدري لبرمجيات الخادوم فائدة للمجتمع. يمكن للمستخدمين
+الذين يمتلكون المهارة اللازمة تجهيز خوادم مشابهة، وحتى تغيير البرمجيات. لكن
+هذه الخوادم لن تعطيك أبدًا السيطرة على حوسبتك مالم يكن <em>خادومك</em> لأن
+بقية الخوادم ستُشغّل برمجيات خدمية، والبرمجيات الخدمية تعجلك دائمًا تحت رحمة
+مُشغّل الخادوم، والعلاج الوحيد <em>ألا تستخدم البرمجيات الخدمية</em>! لا
+تستخدم خادوم شخص آخر لمعالجة بياناتك.</p>
+
+<h3>التفريق بين البرمجيات الخدميات والخدمات الشبكية الأخرى</h3>
+
+<p>هل رفض البرمجيات الخدمية يعني رفض كل خوادم الشبكة؟ أبدًا، فليس الأمر
+كذلك. معظم الخوادم لا تسبب هذه المشكلة لأن الوظيفة التي تؤيدها عليها ليست
+معالجة خاصة بك بمعنى الكلمة، إلا بشكل طفيف.</p>
+
+<p>إن غرض خوادم الوب الأساسي لم يكن معالجة بياناتك بل نشر معلومات لتصل
+إليها. معظم المواقع إلى اليوم تقوم بذلك ولا تسبب مشكلة البرمجيات الخدمية لأن
+الوصول إلى معلومات منشورة لشخص ما ليس ضربًا من المعالجة. الأمر ذاته عند نشر
+موادك عبر مدونة أو خدمة تدوين مُصغّر مثل تويتر (Twitter) أو آيدنتكا
+(identi.ca)،لأن غرض التواصل -مثل المحادثة الجماعية- لا يُفترض أن يكون سريًا
+وخاصًا. يمكن أن تتحول الشبكات الاجتماعية إلى برمجيات خدمية، لكن بشكل عام تعد
+وسيلة للتواصل والنشر، وليست برمجيات خدمية. لا مشكلة حقيقة في استخدام خدمة
+لتعديل البيانات التي ستتواصل بها مع الناس بشكل طفيف.</p>
+
+<p>إذا لم تكن الخدمة برنامجًا خدميًا فهذا لا يعني بالضرورة أنها مقبولة. يمكن أن
+تقوم الخدمات بأمور سيئة أخرى. على سبيل المثال، ينشر فيسبوك الفيديو بنسق فلاش
+وهو الأمر الذي يدفع المستخدمين إلى تشغيل برمجيات غير حرة، هذا بالإضافة إلى
+أن فيسبوك يضلل مستخدميه في طبيعة الخصوصية. إن هذه مشاكل أساسية، لكن غرض
+المقالة هو البرمجيات الخدمية.
+</p>
+
+<p>بعض الخدمات مثل محركات البحث تجمع البيانات وتجعلك تبحث فيها. إن البحث في
+البيانات التي جمعتها تلك الخدمات ليس من معالجة بياناتك بالمعنى التقليدي؛
+فأنت لم تعطها تلك المجموعة ولذا فإن استخدام تلك الخدمات للبحث في الوب لا يعد
+استخدامًا للبرمجيات الخدمية (لكن استخدام محرك بحث يديره طرف آخر لتوفير البحث
+على موقعك هو <em>فعلا</em> من استخدام البرمجيات الخدمية)</p>
+
+<p>التجارة الإلكترونية ليست قائمة على برمجيات خدمية، لأن المعالجة ليست خاصة بك،
+بل إنها تجرى لك مع طرف آخر. ولذا فلا يوجد سبب لاستئثارك بالمعالجة. السؤال
+المطروح في التجارة الإلكترونية هو فيما إذا كنت تثق الطرف الآخر بمالك وبيانات
+الشخصية.</p>
+
+<p>استخدام خوادم المشاريع التعاونية ليس حوسبة خدمية لأن المعالجة التي تقوم بها
+ليست خاصة بك. على سبيل المثال، إذا عدّلت صفحات ويكيبيديا فلست تقوم بحوسبتك
+الخاصة، بل بالمساهمة في معالجة محتويات ويكيبيديا. تدير ويكيبيديا خوادمها، قد
+يواجه البعض مشكلة البرمجيات الخدمية إذا كانوا يقومون بنشاطات جماعية على
+خادوم شخص آخر، لكن لحسن الحظ مواقع استضافة البرامج مثل سافانا و SourceForge
+لا تسبب مشكلة البرمجيات الخدمية لأن غرض المستضافين الأساسي هو النشر والتواصل
+العلني، وليس المعالجة الخاصة.</p>
+
+<p>توفر بعض المواقع خدمات عديدة، فإذا كان أحدها ليس حوسبة خدمية فقد يكون الآخر
+كذلك. على سبيل المثال، هدف فيسبوك الرئيسي هو التواصل الاجتماعي، وهذا ليس
+حوسبة خدمية لكنه يدعم تطبيقات أطراف ثالثة تعتبر بعضها برمجيات خدمية؛ بالمثل
+فإن هدف فلكر الأساسي هو توزيع ونشر الصور، وهذه ليست حوسبة خدمية، لكنه يحتوي
+أيضًا على مزايا لتعديل الصور التي تعتبر حوسبة خدمية</p>
+
+<p>إن شركات تقنية المعلومات تشجع المستخدمين على عدم التفكير في هذه المشاكل،
+وهذا هو غرض كلمة &rdquo;الحوسبة السحابية&ldquo; الرنانة. إن هذا المصطلح غامض
+لدرجة أنه يمكن أن يشير إلى أي استخدام للإنترنت، فهو يشمل الحوسبة الخدمية وكل
+شيء آخر تقريبًا. يضفي المصطلح الكثير من التصورات الواسعة عدمية المعنى.</p>
+
+<p>إن معنى &rdquo;الحوسبة السحابية&ldquo; الحقيقي هو طرح اقتراح خطير يهدد
+حوسبتك. إنها تعني &rdquo;لا تسأل، ثِق بكل الشركات دون تردد. لا تخف من قضية
+من يتحكم بحوسبتك أو من يملك بياناتك. لا تبحث عن فخ مخفي في خدمتنا قبل أن تقع
+فيه&ldquo;. بعبارة أخرى &rdquo;كن مغفلا&ldquo;. إنني لا أفضل هذا المصطلح.</p>
+
+<h3>معالجة مشكلة البرمجيات الخدمية</h3>
+
+<p>قليل من المواقع تقوم بحوسبة خدمية، ومعظم المواقع لا تسبب المشكلة. لكن ماذا
+نفعل بخصوص المواقع التي تسببها؟</p>
+
+<p>للحالات البسيطة التي تقوم فيها بمعالجة بياناتك الخاصة، الحل سهل: استخدم نسخة
+خاصة بك من تطبيق حر. حرّر نصوصك باستخدام نسختك من مُحرّر نصوص حر مثل غنو
+إيماكس (GNU Emacs) أو أي معالج نصوص حر. حرّر صورك باستخدامك نسختك من برنامج
+حر مثل جمب (GIMP).</p>
+
+<p>لكن ماذا عن التعاون مع الآخرين؟ قد يكون التعاون في الوقت الراهن صعبًا بدون
+استخدام خادوم. إذا استخدمت خادومًا، فلا تثق بخادوم تُديره شركة، حتى التعاقد
+كزبون لا يحميك ما لم تكتشف خرقًا يمكنك أن تحاكمهم عليه، وكثيرًا من تقوم
+الشركات بكتابة عقود تسمح بكثير من الخروقات. يمكن للشرطة أن تطلب قضائيًا
+بياناتك من الشركة بإجراءات أسهل من طلبها منك شخصيًا، هذا على افتراض أن
+الشركة لا تقوم بذلك طوعًا مثل شركات الهاتف في الولايات المتحدة التي تُسجّل
+مكالمات زبائنها بشكل غير قانوني لبوش. إذا اضطررت لاستخدام خادوم، فاستخدم
+خادومًا تثق بمُشغّله ولك معه علاقة تفوق العلاقة التجارية.</p>
+
+<p>على كل حال، يمكننا على أمد أبعد إنشاء بدائل لاستخدام الخوادم. على سبيل
+المثال، يمكن إنشاء برنامج مُوزّع يعمل بتقنية الند للند (peer-to-peer) يمكن
+للمتعاونين عبره مشاركة البيانات بشكل مُعمّى. على مجتمع البرمجيات الحرة أن
+يُطوّر بدائل مُوزّعة على أساس الند للند ل&rdquo;تطبيقات الوب&ldquo;، وسيكون
+من الحكمة إصدارها تحت <a href="/licenses/why-affero-gpl.html">غنو أفيرو جي
+بي إل</a>، لأن البعض قديُحوّلها إلى برامج تعمل من خادوم. إن <a
+href="/">مشروع غنو</a> يبحث عن متطوعين لإنجاز هذه البدائل. نحن أيضًا ندعو
+مشاريع البرمجيات الحرة الأخرى إلى التفكير في هذه المشكلة في تصميم برمجياتهم.</p>
+
+<p>في الوقت الراهن، إن دعتك شركة لاستخدام خادومها للقيام بمهامك الحاسوبية
+الخاصة، فلا تستسلم، ولا تستخدم البرمجيات الخدمية. لا تشترِ ولا تُثبّت
+&rdquo;عميلًا مُصغّرًا&ldquo; (Thin client)، الذي هو في الحقيقة حاسوب ضعيف
+جدًا يجعلك تقوم بالعمل الحقيقي على خادوم، إلا إذا كنت ستستخدمها على خادوم
+<em>لك</em>. استخدم حاسوبًا حقيقيًا وأبقِ بياناتك هناك. ولأجل حريتك، أنجز
+عملك على نسختك الخاصة من البرمجيات الحرة.</p>
+
+<div class="translators-notes">
+
+<!--TRANSLATORS: Use space (SPC) as msgstr if you don't have notes.-->
+ </div>
+</div>
+
+<!-- for id="content", starts in the include above -->
+<!--#include virtual="/server/footer.ar.html" -->
+<div id="footer">
+<div class="unprintable">
+
+<p>يرجى إرسال الاستفسارات المتعلقة بالـ FSF وGNU إلى <a
+href="mailto:gnu@gnu.org">&lt;gnu@gnu.org&gt;</a>. هناك أيضاً طرق أخرى
+للاتصال <a href="/contact/"><span xml:lang="en" lang="en"> </span> بمؤسسة
+البرمجيات الحرة</a>. يرجى إرسال الوصلات المنقطعة وأي تصحيحات أو اقتراحات إلى
+<a href="mailto:webmasters@gnu.org">&lt;webmasters@gnu.org&gt;</a>.</p>
+
+<p>
+<!-- TRANSLATORS: Ignore the original text in this paragraph,
+ replace it with the translation of these two:
+
+ We work hard and do our best to provide accurate, good quality
+ translations. However, we are not exempt from imperfection.
+ Please send your comments and general suggestions in this regard
+ to <a href="mailto:web-translators@gnu.org">
+
+ &lt;web-translators@gnu.org&gt;</a>.</p>
+
+ <p>For information on coordinating and submitting translations of
+ our web pages, see <a
+ href="/server/standards/README.translations.html">Translations
+ README</a>. -->
+رغم بذلنا قصارى جهدنا لتوفير ترجمات دقيقة ذات جودة عالية، فإننا لا ندعي كمال
+النصوص وخلوها من الأخطاء. يرجي إرسال التعليقات والمقترحات المتعلقة بهذا
+الشأن إلى عنوان البريد الإلكتروني <a href="mailto:web-translators@gnu.org">
+&lt;web-translators@gnu.org&gt;</a>.</p> <p>للحصول على أي معلومات بشأن تنسيق
+وتقديم ترجمات موقعنا الإلكتروني، يرجى الاطلاع على الرابط التالي <a
+href="/server/standards/README.translations.html">دليل الترجمة</a>.</p>
+</div>
+
+<!-- Regarding copyright, in general, standalone pages (as opposed to
+ files generated as part of manuals) on the GNU web server should
+ be under CC BY-ND 4.0. Please do NOT change or remove this
+ without talking with the webmasters or licensing team first.
+ Please make sure the copyright date is consistent with the
+ document. For web pages, it is ok to list just the latest year the
+ document was modified, or published.
+ If you wish to list earlier years, that is ok too.
+ Either "2001, 2002, 2003" or "2001-2003" are ok for specifying
+ years, as long as each year in the range is in fact a copyrightable
+ year, i.e., a year in which the document was published (including
+ being publicly visible on the web or in a revision control system).
+ There is more detail about copyright years in the GNU Maintainers
+ Information document, www.gnu.org/prep/maintain. -->
+<p>Copyright &copy; 2010 مؤسسة البرمجيات الحرة، المحدودة.</p>
+
+<p>هذا المُصنَّف مرخص بموجب <a rel="license"
+href="https://creativecommons.org/licenses/by-nd/4.0/deed.ar">رخصة المشاع
+الإبداعي نسب المصنف - منع الاشتقاق 4.0 دولي</a>.</p>
+
+<!--#include virtual="/server/bottom-notes.ar.html" -->
+<div class="translators-credits">
+
+<!--TRANSLATORS: Use space (SPC) as msgstr if you don't want credits.-->
+ترجمها <a href="mailto:osamak@gnu.org"><em>أسامة خالد</em></a><br />.فريق
+الترجمة العربية بإشراف <em>حسام حسني</em>.</div>
+
+<p class="unprintable"><!-- timestamp start -->
+حُدّثت:
+
+$Date: 2017/03/28 10:08:23 $
+
+<!-- timestamp end -->
+</p>
+</div>
+</div>
+</body>
+</html>