diff options
Diffstat (limited to 'talermerchantdemos/blog/articles/ar/right-to-read.html')
-rw-r--r-- | talermerchantdemos/blog/articles/ar/right-to-read.html | 460 |
1 files changed, 460 insertions, 0 deletions
diff --git a/talermerchantdemos/blog/articles/ar/right-to-read.html b/talermerchantdemos/blog/articles/ar/right-to-read.html new file mode 100644 index 0000000..987abf9 --- /dev/null +++ b/talermerchantdemos/blog/articles/ar/right-to-read.html @@ -0,0 +1,460 @@ +<!--#set var="PO_FILE" + value='<a href="/philosophy/po/right-to-read.ar.po"> + https://www.gnu.org/philosophy/po/right-to-read.ar.po</a>' + --><!--#set var="ORIGINAL_FILE" value="/philosophy/right-to-read.html" + --><!--#set var="DIFF_FILE" value="" + --><!--#set var="OUTDATED_SINCE" value="2012-01-09" --> + +<!--#include virtual="/server/header.ar.html" --> +<!-- Parent-Version: 1.79 --> + +<!-- This file is automatically generated by GNUnited Nations! --> +<title>حق القراءة - مشروع غنو مؤسسة البرمجيات الحرة</title> +<style type="text/css" media="print,screen"><!-- +blockquote { + font-style: italic; + margin: 0 6%; +} +blockquote cite { + font-style: normal; +} +.announcement { + margin: 2em 0; +} +#AuthorsNote ul, #AuthorsNote li { + margin: 0; +} +#AuthorsNote li p { + margin-top: 1em; +} +#AuthorsNote li p.emph-box { + margin: .5em 3%; + background: #f7f7f7; + border-color: #e74c3c; +} +#References { + margin-bottom: 2em; +} +#References h3 { + font-size: 1.2em; +} +@media (min-width: 53em) { + .announcement { + text-align: center; + background: #f5f5f5; + border-left: .3em solid #fc7; + border-right: .3em solid #fc7; + } + #AuthorsNote .columns > + p:first-child, + #AuthorsNote li p.inline-block { + margin-top: 0; + } + #AuthorsNote .columns p.emph-box { + margin: .5em 6%; + } +} +--> +</style> + +<!--#include virtual="/philosophy/po/right-to-read.translist" --> +<!--#include virtual="/server/banner.ar.html" --> +<!--#include virtual="/server/outdated.ar.html" --> +<h2 class="center">حق القراءة</h2> + +<p class="byline center"> +بقلم <a href="http://www.stallman.org/">ريتشارد ستولمن</a></p> +<p class="center"> +<em>نُشرت هذه المقالة أول مرة في عدد فبراير 1997 من مجلة +<cite>Communications of the ACM</cite> +(المجلد 40، رقم 2).</em> </p> +<hr class="thin" /> + +<div class="article"> +<blockquote class="center"><p> + من <cite>الطريق إلى تيخو</cite>،<sup><a href="#Tycho">1</a></sup> وهي مجموعة +مقالات تتناول بدايات الثورة التحررية، نُشرت في +مدينة القمر عام 2096. +</p></blockquote> + +<div class="columns"> +<p> +بدأ الطريق إلى تيخو بالنسبة لدان هالبرت في الجامعة، عندما طلبت منه ليزا لينز +استعارة حاسوبه بسبب تعطل حاسوبها، ولأنها -إن لم تستعر غيره- قد تخفق في مشروع +منتصف العام. لم تجرؤ على الطلب من أحد سوى دان.</p> + +<p> +وضع طلبها دان في موقف محرج؛ لقد كان واجبًا عليه أن يساعدها، لكنه خشي أن تقرأ +كتبه إن أعارها حاسوبه؛ وهو الأمر الذي قد يودي به إلى السجن لسنوات طويلة +بتهمة السماح للآخرين بقراءة كتبه، وهي الفكرة التي صُدم لسماعها أول مرة. لقد +كان يُدرّس كما يُدرّس غيره منذ المرحلة الابتدائية أن مشاركة الكتب تصرف سيء +وخاطئ، تصرف لا يفعله إلا القراصنة.</p> + +<p> +كان احتمال افلاته من SPA (سلطة حماية البرمجيات: Software Protection +Authority) ضئيلا. لقد تعلم في حصة البرمجيات أن كل كتاب يحتوي مراقب حقوق نشر +يرسل وقت ومكان قراءة الكتاب والشخص الذي قرأه إلى مقر الترخيص المركزي. (كانوا +يستخدمون هذه المعلومات للقبض على قراصنة القراءة، لكنهم كانوا أيضًا يبيعون +سجلات القراءة الشخصية إلى بائعي الكتب.) عندما يتصل حاسوبه بالشبكة، سوف يعرف +مقر الترخيص المركزي بذلك، وسوف يعاقب أشد عقوبة -بصفته مالك الحاسوب- لأنه لم +يكابد الصعاب لمنع وقوع الجريمة.</p> + +<p> +لم تكن ليزا تريد بالضرورة قراءة كتبه. قد تكون أرادت حاسوبه لكتابة +مشروعها. لكن دان كان يعلم أنها من عائلة من الطبقة المتوسطة التي كانت بالكاد +تستطيع تحمل نفقة الدراسة، فما بالك برسوم القراءة. قد تكون قراءة كتبه السبيل +الوحيد لها لتنجح. كان يتفهم الموقف، فلقد اضطر هو للاقتراض ليدفع ثمن البحوث +التي قرأها. (عُشر ذلك الثمن كان للباحثين الذي كتبوا الأبحاث؛ كان دان يأمل أن +تساعده أوراقه البحثية -إذا كثر الاستشهاد بها- في تسديد القرض). </p> +</div> +<div class="column-limit"></div> + +<div class="columns"> +<p> +علم دان لاحقًا أنه في ما مضى كان الناس يستطيعون الذهاب إلى المكتبة لقراءة +المقالات الصحفية، بل وحتى الكتب، بدون الدفع. كان آلاف العلماء المستقلين +يقرؤون آلاف الأوراق دون الحاجة إلى منح المكتبات الحكومية، لكن في تسعينيات +القرن العشرين، كان الناشرون الصحفيون الهادفون للربح وغير الهادفين للربح قد +بدؤوا أخذ المال مقابل الوصول. بحلول عام 2046، كادت المكتبات التي توفر للعامة +الوصول المجاني إلى المؤلفات العلمية أن تزول من الذاكرة.</p> + +<p> +وُجدت طرق للتحايل على SPA ومقر الترخيص المركزي، لكنها كانت غير قانونية. كان +لدان صديق في صفه للبرمجيات اسمه فرانك مارشسي، تمكن من الحصول على أداة تنقيح +(debugging tool) غير مشروعة كان يستخدمها لتخطي كود مراقبة حقوق النشر، لكنه +أخبر الكثير الكثير من أصدقائه عنها، فأفشى أحدهم به إلى SPA طمعًا في مكافأة +مالية (كان يسهل استدراج الطلاب الغارقين في الديون إلى الإفشاء بالأسرار). في +عام 2047، كان فرانك في السجن، لا لأجل قرصنة القراءة، بل لاستخدام المنقح.</p> + +<p> +علم دان لاحقًا أنه في ما مضى، كان أي شخص يمكنه الحصول على أدوات تنقيح. كانت +تتوفر أدوات تنقيح مجانية على أقراص ويمكن تنزيلها عبر الشبكة، لكن المستخدمين +العاديين بدؤوا في استخدامها لتخطي مراقِبات حقوق النشر، فقرر قاضٍ في نهاية +المطاف أن استخدام المنقحات الأساسي أصبح لذلك الغرض، وأنها بالتالي غير +قانونية؛ وأرسل مطوروا المنقحات إلى السجن.</p> + +<p> +لم يزل المبرمجون -بطبيعة الحال- بحاجة إلى المنقحات، لكن موزعي المنقحات في +عام 2047 كانوا يوزعون نسخًا محدودة منها فقط، ولمبرمجين مرخص لهم وموثق عليهم +استلامها. كان المنقح الذي استخدمه دان في حصة البرمجيات خلف جداري ناري ليُمنع +استخدامه فيما عدا تدريبات الحصة.</p> + +<p> +كان من الممكن تخطي مراقبات حقوق النشر بتثبيت نواة نظام مُعدلة. علم دان +لاحقًا بأن أنوية حرة، بل وأنظمة تشغيل حرة متاكملة، كانت موجودة قبل نهاية +القرن؛ لكنها لم تكن ممنوعة (كالمنقحات) فحسب، بل لم يكن بالإمكان تثبيتها أصلا +بدون معرفة كلمة سر جذر<sup><a href="#root">2</a></sup> حاسوبك، ولن تخبرك FBI +ولا خدمة دعم مايكروسوفت بها.</p> +</div> +<div class="column-limit"></div> + +<div class="columns"> +<p> +توصل دان إلى أنه لا يستطيع إعارة ليزا حاسوبه بكل بساطة، لكنه لم يستطع رفض +مساعدتها لأنه كان يحبها. كانت كل فرصة للحديث معها تملؤه بالسعادة، ولأنها +طلبت منه المساعدة، فقد يعني هذا أنها تحبه أيضًا.</p> + +<p> +حل دان الموقف بطريقة لم تكن بالحسبان، أعارها حاسوبه، وأخبرها بكلمة سره. بهذه +الطريقة سوف يعتقد مقر الترخيص المركزي أنه قرأ الكتب إن قرأتها ليزا. كانت هذه +جريمة أيضًا لكن SPA لن تتمكن من اكتشافها تلقائيًا، يمكن أن تكتشفها فقط إذا +بلّغت ليزا عنه.</p> + +<p> +بالطبع، إن علمت الجامعة أنه أعطى ليزا كلمة سره، فقد ينهي ذلك مسيرتيهما +(كليهما) كطالبين، بغض النطر عن سبب استخدامها كلمة سره. كانت تنص سياسة +الجامعة على أن أي تلاعب بأنظمة مراقبة حواسيب الطلاب سوف تلاقى بإجرءات +تأديبية. لا يهم هل فعلت شيئًا مضرًا أو لم تفعل، فلقد صعّبت مراقبة الإداريين +عليك. لقد افترضوا أنك تقوم بشيء ممنوع، ولا يهمهم معرفة ما هو.</p> + +<p> +لم يكن الطلاب يطردون من الجامعة مباشرة لأجل ذلك السبب، لكنهم كانوا يطردون من +أنظمة الجامعة الحاسوبية، فيخفقون حتمًا في كل موادهم.</p> + +<p> +علم دان لاحقًا أن هذه السياسة بدأت في ثمنينيات القرن العشرين، عندما بدأ طلاب +الجامعات باستخدام الحاسوب بشكل موسع. كانت الجامعة فيما مضى تنتهج منهجا +مختلفا في تأديب الطلاب: كانت تعاقب الطلاب الذين يقومون بنشاطات مضرة، وليس كل +من يُشك بهم.</p> +</div> +<div class="column-limit"></div> + +<div class="columns"> +<p> +لم تبلّغ ليزا عن دان لSPA، وكان قراره بمساعدتها قد قاد إلى زواجهما، كما +قادهما إلى التفكير في مفهوم القرصنة الذي كانوا يُدرّسونه عندما كانوا +صغارًا. بدآ في قراءة تاريخ حقوق النشر، والاتحاد السوفيتي وقيوده على النشر، +وحتى دستور الولايات المتحدة الأمريكية الأصلي. هاجرا إلى القمر، فوجدا آخرين +أبعدتهم يد SPA الممتدة. عندما بدأت ثورة تيخو عام 2062، أصبح حق القراءة +العامة أحد ركائزها.</p> +</div> + +<div class="reduced-width"> +<blockquote class="announcement"> +<p><a href="http://defectivebydesign.org/ebooks.html">شارك في قائمتنا البريدية +حول مخاطر الكتب الإلكترونية</a>.</p> +</blockquote> +</div> + +<div id="AuthorsNote"> +<h3>تعليق المؤلف</h3> + +<p style="position:relative; bottom:.5em"><em>تم تحديت هذه الملاحظة عدة مرت منذ أول نشر للقصة.</em></p> + +<ul class="no-bullet"> +<li> +<div class="columns"> +<p> +تجري معركة حق القراءة اليوم. على الرغم من أن الأمر قد يستغرق 50 عامًا من +وقتنا الحاضر ليتضح، إلا أن معظم القوانين والممارسات الواردة أعلاه اقترحت +بالفعل؛ الكثير منها أصبح جزءًا من تشريع الولايات المتحدة وبلدان أخرى. في +الولايات المتحدة، وضع قانون حقوق النشر الألفي الرقمي (DMCA: Digital +Millenium Copyright Act) عام 1998 الأساس القانوني لتقييد قراءة وإعارة الكتب +الرقمية (وغيرها من الأعمال أيضًا)؛ وفرض الاتحاد الأوروبي قيودًا مشابهة في +تعليمات تتعلق بحقوق النشر عام 2001.</p> + +<p> +في عام 2001، اقترح السيناتور هولينغز الذي تموله دزني قانونًا يدعى SSSCA +يطالب أن تحتوي جميع الحواسيب الجديدة أدوات إلزامية لمنع النسخ ولا يمكن +للمستخدم تجاوزها، عقبته رقاقة Clipper وغيرها من الاقتراحات التي أتت بها +الحكومة الأمريكية. إن هذا يظهر توجهًا قديمًا بجعل أنظمة الحاسوب تعطي غرباء +تحكمًا واسعًا باستخدام الناس لأنظمتهم. أعيدت تسمية SSSCA إلى الاسم الذي لا +يمكن نطقه CBDTPA، والذي يُسمى مجازًا ”قانون استهلك ولا تحاول أن +تبرمج“ “Consume But Don't Try Programming Act”.</p> +<p> +حاولت الولايات المتحدة استغلال اتفاقية منطقة التجارة الحرة بين الأمريكيتين +(FTAA) لفرض نفس القيود على كل دول نصف الكرة الغربي. تمثل FTAA ما يعرف +باتفاقيات "التجارة الحرة" التي تهدف أصلا إلى تعزيز قوة التجار على الحكومات +الديمقراطية بفرض قوانين مشابهة لقانون DMCA. قتل رئيس البرازيل لولا FTAA الذي +رفض شرط DMCA وغيره من الشروط.</p> + +<p> +فرضت الولايات المتحدة منذ ذلك الحين شروط مشابهة على بلدان أخرى مثل أسراليا +والمكسيك في اتفاقات ”تجارة حرة“ ثنائية، وعلى كوستاريكا باتفاقية أخرى وهي +CAFTA. رفض رئيس الإكوادور كريا توقيع اتفاق ”تجارة حرة“ مع الولايات المتحدة، +لكن وصلني أنه اعتمد قانونًا مشابهة لDMCA في عام 2003.</p> + +</div> +<div class="column-limit"></div> +</li> + +<li> +<div class="columns"> +<p> +إحدى الأفكار الواردة في القصة لم توجد حقيقة قبل عام 2002، وهي احتفاظ FBI +ومايكروسوفت بكلمات سر الجذر على حواسيبك الشخصية وعدم إعطائها لك.</p> + +<p> +أطلق أنصار هذا المخطط عليه اسم ”الحوسبة الموثوقة“ و”الحراسة“. نحن نسميه ”<a +href="/philosophy/can-you-trust.html">الحوسبة الخبيثة</a>“ لأن أثره هو جعل +حاسوبك يطيع الشركات لدرجة عصيانك وتحديك. تم تنفيذ المخطط في عام 2007 في <a +href="http://badvista.org/">ويندوز فيستا</a> ونتوقع أن تقوم أبل بشيء +مماثل. في هذا المخطط، يملك المصنع الرمز السري، لكن FBI ستواجه بعض المصاعب +عند محاولة الحصول عليه.</p> + +<p> +مايكروسوفت لا تحتفظ بكلمة سر حسب المفهوم التقليدي، فهي لا تكتبها في طرفية، +لكنها عبارة عن توقيع ومفتاح تعمية متصل بمفتاح آخر مُخزّن على حاسوبك وهو +الأمر الذي يُمكّن مايكروسوفت (وأي موقع وب يتعاون مع مايكروسوفت) من التحكم +الكامل بما يمكن للمستخدمه فعله بالحاسوب الذي يملكه.</p> + +<p> +يعطي فيستا مايكروسوفت قوى أخرى؛ فعلى سبيل المثال يمكن لمايكروسوفت أن تُثبّت +التحديثات بالقوة، وبإمكانها أن تأمر جميع الأجهزة التي تعمل بفيستا أن ترفض +تشغيل جهاز معين. إن الهدف الأساسي لكثير من قيود فيستا هو فرض DRM (إدارة +القيود الرقمية: Digital Restrictions Management) التي لا يمكن للمستخدمين +التخلص منها. إن خطر DRM هو ما دفعنا لإطلاق حملة <a +href="http://DefectiveByDesign.org">دمّرها تصميمها</a>.</p> +</div> +<div class="column-limit"></div> +</li> + +<li> +<div class="columns"> +<p> +عندما كُتبت هذه القصة، كانت SPA تهدد مزودي خدمة الإنترنت الصغار وتطالب +بالسماح لها بمراقبة جميع المستخدمين. استسلم معظم مزودي الخدمة لهذا التهديد +لأنهم لا يستطيعون تحمل نفقة محاربته في المحاكم. رفض Community ConneXion وهو +أحد مزودي الخدمة في أوكلاند في ولاية كاليفورنيا المطلب وتمت فعلا محاكمته؛ +إلا أن SPA سحبت القضية لاحقًا، لكن DMCA أعطاهم القوة التي كانوا يسعون إليها.</p> + +<p> +أُستبدلت SPA (التي هي أصلا اختصار لرابطة ناشري البرمجيات: Software +Publisher's Association) في دورها البوليسي بتحالف تجار البرمجيات (Business +Software Alliance). لا يعتبر BSA اليوم قوة بوليسية رسمية، لكنها تتصرف كما لو +كانت كذلك، وهي تستخدم وسائل تذكرنا بعهد الاتحاد السوفيتي بدعوتها الناس أن +يبلغوا عن زملائهم في العمل وأصدقائهم. في عام 2001 أشارت إحدى حملات BSA +التخويفية في الأرجتنين إلى تهديدات ضمنية بانتهاك عرض من يتشارك البرمجيات. </p> +</div> +<div class="column-limit"></div> +</li> + +<li> +<div class="reduced-width"> +<p> +سياسات الأمن الجامعية المذكورة أعلاه ليست خيالية، فإحدى جامعات شيكاغو تعرض +هذه الرسالة عند الدخول:</p> + +<blockquote><p> +يمكن فقط للمستخدمين المصرح لهم استخدام هذا النظام. الأفراد الذين يستخدمون +نظام الحاسوب هذا دون تصريح أو بشكل يتجاوز تصريحهم سوف يكونون عرضة لمراقبة +وتسجيل كل نشاطاتهم على هذا النظام من قبل الإداريين. في إطار مراقبة الأفراد +الذين يستخدمون هذا النظام بطريقة غير ملائمة أو في إطار الإشراف على النظام، +يمكن أن يُراقَب المستخدمون المصرحون أيضًا. أي شخص يستخدم هذا النظام يقر +صراحة بهذه الرقابة وأن هذه الرقابة قد تظهر أدلة محتملة لنشاط غير قانوني أو +خارق لتعليمات الجامعة، ويمكن أن يوفر الإداريون أدلة من المراقبة إلى سلطات +الجامعة أو السلطات القانونية. +</p></blockquote> + +<p> +إن هذا للالتزام رائع بالتعديل الرابع<sup><a href="#fourth">3</a></sup>: اضغط +على الجميع ليوافقوا مسبقا على التنازل عن كل حقوقهم تحته.</p> +</div> +</li> +</ul> +<div class="column-limit"></div> +</div> +</div> + +<h3 id="BadNews">اخبار سيئة</h3> + +<p> +يتناول <a href="#AuthorsNote">تعليق المؤلف</a> حديثًا عن معركة حق القراءة +والرقابة الإلكترونية. لقد بدأت المعركة الآن؛ هنا وصلتين لمقالتين عن التقنيات +التي يجري تطويرها لحرمانك من حقك في القراءة. +</p> + +<ul> +<li><p><a +href="http://www.zdnet.com/article/seybold-opens-chapter-on-digital-books">Electronic +Publishing</a>: مقالة عن توزيع الكتب بصيغة إلكترونية ومشاكل حقوق النشر التي +تؤثر على حق قراءة النسخة.</p></li> + +<li><p><a +href="http://news.microsoft.com/1999/08/30/microsoft-announces-new-software-for-reading-on-screen">Books +inside Computers</a>: برمجيات تتحكم بمن يمكنه قراءة الكتب والوثائق على +الحواسيب الشخصية.</p></li> + +</ul> + +<div id="References"> +<h3>مراجع</h3> + +<ul style="text-align: left" dir="ltr"> + <li>The administration's “White Paper”: Information Infrastructure +Task Force, Intellectual Property [<a +href="/philosophy/not-ipr.html">sic</a>] and the National Information +Infrastructure: The Report of the Working Group on Intellectual Property +[sic] Rights (1995).</li> + + <li><a href="http://www.wired.com/wired/archive/4.01/white.paper_pr.html">An +explanation of the White Paper: The Copyright Grab</a>, Pamela Samuelson, +<cite>Wired</cite>, January 1st, 1996.</li> + + <li><a href="http://www.law.duke.edu/boylesite/sold_out.htm">Sold Out</a>, James +Boyle, <cite>New York Times</cite>, March 31, 1996.</li> + + <li><a +href="http://web.archive.org/web/20130508120533/http://www.interesting-people.org/archives/interesting-people/199611/msg00012.html">Public +Data or Private Data</a>, Dave Farber, <cite>Washington Post</cite>, +November 4, 1996.</li> + + <li><a +href="https://web.archive.org/web/20151113122141/http://public-domain.org/">Union +for the Public Domain</a>:<div style="direction: rtl"> منظمة تهدف إلى مقاومة واستعادة توسيع قوة +حقوق النشر وبراءة الاختراع الزائد عن حده.</div></li> +</ul> +</div> + +<hr class="thin" /> +<blockquote id="fsfs"><p class="big">هذه النصيحة نُشرت في <a +href="http://shop.fsf.org/product/free-software-free-society/"><cite>مجتمع +البرمجيات الحرة: نصائح منتقاة من ريتشارد إم. ستولمن</cite></a>.</p></blockquote> + +<div class="translators-notes"> + +<!--TRANSLATORS: Use space (SPC) as msgstr if you don't have notes.--> +<hr class="thin" /> +<b>هامش المترجم</b>:<br /> <ol><li id="Tycho"><a +href="http://en.wikipedia.org/wiki/Tycho_%28crater%29">تيخو</a>: إحدى الحفر +البارزة على سطح القمر، التي تفترض القصة عيش الناس فيها في المستقبل.</li> <li +id="root"><a href="http://en.wikipedia.org/wiki/Superuser">الجذر</a>: حساب +مستخدم خاص يستخدم لإدارة النظام، يسمى أحيانًا ”المستخدم الإداري“</li> <li +id="fourth"><a +href="http://en.wikipedia.org/wiki/Fourth_Amendment_to_the_United_States_Constitution">التعديل +الرابع في الدستور الأمريكي</a>: فقرة في الدستور الأمريكي تكفل أمن الممتلكات +الخاصة من التفتيش بدون سبب.</li></ol></div> +</div> + +<!-- for id="content", starts in the include above --> +<!--#include virtual="/server/footer.ar.html" --> +<div id="footer"> +<div class="unprintable"> + +<p>يرجى إرسال الاستفسارات المتعلقة بالـ FSF وGNU إلى <a +href="mailto:gnu@gnu.org"><gnu@gnu.org></a>. هناك أيضاً طرق أخرى +للاتصال <a href="/contact/"><span xml:lang="en" lang="en"> </span> بمؤسسة +البرمجيات الحرة</a>. يرجى إرسال الوصلات المنقطعة وأي تصحيحات أو اقتراحات إلى +<a href="mailto:webmasters@gnu.org"><webmasters@gnu.org></a>.</p> + +<p> +<!-- TRANSLATORS: Ignore the original text in this paragraph, + replace it with the translation of these two: + + We work hard and do our best to provide accurate, good quality + translations. However, we are not exempt from imperfection. + Please send your comments and general suggestions in this regard + to <a href="mailto:web-translators@gnu.org"> + + <web-translators@gnu.org></a>.</p> + + <p>For information on coordinating and submitting translations of + our web pages, see <a + href="/server/standards/README.translations.html">Translations + README</a>. --> +رغم بذلنا قصارى جهدنا لتوفير ترجمات دقيقة ذات جودة عالية، فإننا لا ندعي كمال +النصوص وخلوها من الأخطاء. يرجي إرسال التعليقات والمقترحات المتعلقة بهذا +الشأن إلى عنوان البريد الإلكتروني <a href="mailto:web-translators@gnu.org"> +<web-translators@gnu.org></a>.</p> <p>للحصول على أي معلومات بشأن تنسيق +وتقديم ترجمات موقعنا الإلكتروني، يرجى الاطلاع على الرابط التالي <a +href="/server/standards/README.translations.html">دليل الترجمة</a>.</p> +</div> + +<!-- Regarding copyright, in general, standalone pages (as opposed to + files generated as part of manuals) on the GNU web server should + be under CC BY-ND 4.0. Please do NOT change or remove this + without talking with the webmasters or licensing team first. + Please make sure the copyright date is consistent with the + document. For web pages, it is ok to list just the latest year the + document was modified, or published. + If you wish to list earlier years, that is ok too. + Either "2001, 2002, 2003" or "2001-2003" are ok for specifying + years, as long as each year in the range is in fact a copyrightable + year, i.e., a year in which the document was published (including + being publicly visible on the web or in a revision control system). + There is more detail about copyright years in the GNU Maintainers + Information document, www.gnu.org/prep/maintain. --> +<p>Copyright © 1996, 2002, 2007, 2009, 2010 ريتشارد سالمن</p> + +<p>هذا المُصنَّف مرخص بموجب <a rel="license" +href="https://creativecommons.org/licenses/by-nd/4.0/deed.ar">رخصة المشاع +الإبداعي نسب المصنف - منع الاشتقاق 4.0 دولي</a>.</p> + +<!--#include virtual="/server/bottom-notes.ar.html" --> +<div class="translators-credits"> + +<!--TRANSLATORS: Use space (SPC) as msgstr if you don't want credits.--> +ترجمها <a href="mailto:osamak.wfm@gmail.com"><em>أسامة خالد</em></a><br +/>.فريق الترجمة العربية بإشراف <em>حسام حسني</em>.</div> + +<p class="unprintable"><!-- timestamp start --> +حُدّثت: + +$Date: 2019/10/25 17:54:44 $ + +<!-- timestamp end --> +</p> +</div> +</div> +</body> +</html> |